إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا، فاتَّهمه؛
فإن الرب تعالى شكورٌ؛ يعني: أنه لا بد أن يُثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراحٍ وقُرَّة عينٍ،
فحيث لم يجد ذلك، فعملُه مدخول
مدارج السالكين
إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا، فاتَّهمه؛
فإن الرب تعالى شكورٌ؛ يعني: أنه لا بد أن يُثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراحٍ وقُرَّة عينٍ،
فحيث لم يجد ذلك، فعملُه مدخول
مدارج السالكين